لطيفة التونسية وجه تعشقه المهرجانات
بدأت الفنانة التونسية لطيفة سلسلة حفلاتها لهذا الصيف من الجزائر التي تزورها لأول مرة منذ بداية مشوارها الفني، حيث قامت بإحياء حفلين ناجحين بمهرجاني تيمقاد والكازيف وذلك بحضور الآلاف من محبيها بالجزائر الذين استقبلوها بترحاب شديد وشاركوها غناء العديد من أغانيها التي يسمعونها لأول مرة مباشرة منها مثل «ناره»، «إنشالله»، «بحب في غرامك» وغيرها من أشهر أغنيات لطيفة، وذلك وسط حضور إعلامي جزائري وعربي ودولي كبير.
وقد أبدت لطيفة سعادتها الشديدة بالغناء في الجزائر، وبهذا الجمهور الذي احتضنها ودعمها في أول لقاء بينهما. وقد أكدت الأوساط الإعلامية الجزائرية أن جمهور لطيفة في الجزائر تفاعل معها لدرجة كبيرة، كما أن حفلات لطيفة في تيمقاد والكازيف كانت من أنجح ليالي هذه المهرجانات. وبعد انتهاء جولتها الجزائرية بنجاح توجهت لطيفة إلى تونس لتبدأ جولة جديدة بين المهرجانات التونسية بدأتها بافتتاح مهرجان النسيج بقصر هلال، وهو الحفل الذي امتلأت فيه مدرجات الملعب البلدي بمحبي لطيفة التي غنت لهم لأول مرة أغنيتها الجديدة «في الكام يوم اللي فاتوا».
وقام رئيس بلدية مدينة قصر هلال بتكريم لطيفة بمنحها درع المدينة، كما منحها مدير مهرجان قصر هلال درع المهرجان التكريمي لإحيائها هذا الحفل الناجح. وتتضمن جولة لطيفة في تونس حفلات في مهرجانات سيدي بوزيد وطبرقة والمنستير، وتختتم هذه الجولة بحفل كبير في مهرجان قرطاج.
الجدير بالذكر أن الفنانة لطيفة تعشقها المهرجانات بصورة خاصة والدليل على ذلك تعاملها مع الكبار عندما اختارها الفنان الكبير منصور الرحباني، أحد أهم أعمدة المسرح الغنائي في لبنان والوطن العربي، لتكون بطلة مسرحيته الجديدة «حكم الرعيان» أمام نخبة من الفنانين اللبنانيين. وغنت فيها لطيفة باللهجة اللبنانية لأول مرة، وعرضت المسرحية بمهرجانات «بيت الدين» وفي مدينة بيروت.
وقد قدمت لطيفة تجربة الأغنية الفرنسية مع شركة يونيفرسال العالمية التي طرحت في الأسواق الفرنسية ألبوماً غنائياً يحتوي على أغنيات لطيفة بالفرنسية والعربية، وحقق الألبوم نجاحات كبيرة بأوروبا والعالم، وتم اختيار أغنية «إنشالله» كأغنية الأسبوع بالتلفزيون الفرنسي. وللطيفة تجربة واحدة مع الأغنية الإنجليزية، حيث قامت بتسجيل أغنية مع الفريق الانجليزي الشهير سكويز، كما أبرمت لطيفة مؤخراً عقداً مع شركة وارنر العالمية يقضي بتوزيع أعمالها بالدول الأوروبية والأميركية، وكان باكورة هذه الأعمال أغنية خلووني من الفولكلور الجزائري
بطاقة
منذ بداية مشوارها الفني، لم تتعامل «لطيفة» إلا مع الكبار الذين وثقوا بمدى موهبتها ومدى التزامها الإنساني والفني، واستمرت على هذا النهج حيث لا تقدم عملاً إلا ويكون بتوقيع واحد من أكبر الأسماء في الوطن العربي والعالم. ومن الشعراء الكبار الذين تعاملت معهم مع: عبد الوهاب محمد، نزار قباني، ومن الملحنين بليغ حمدي، عمار الشريعي، صلاح الشرنوبي، كاظم الساهر وحالياً تحضر لعمل هام من ألحان زياد الرحباني.
وكانت من أوائل الفنانين العرب الذين صوروا أغنياتهم على طريقة السينما كليب وأيضاً بكاميرا المخرج الكبير عاطف سالم. للطيفة تجربة سينمائية واحدة مع المخرج المصري العالمي يوسف شاهين الذي أخرج للطيفة فيلم «سكوت ح نصور» عام 2001م بإنتاج مصري وفرنسي مشترك.
بدأت الفنانة التونسية لطيفة سلسلة حفلاتها لهذا الصيف من الجزائر التي تزورها لأول مرة منذ بداية مشوارها الفني، حيث قامت بإحياء حفلين ناجحين بمهرجاني تيمقاد والكازيف وذلك بحضور الآلاف من محبيها بالجزائر الذين استقبلوها بترحاب شديد وشاركوها غناء العديد من أغانيها التي يسمعونها لأول مرة مباشرة منها مثل «ناره»، «إنشالله»، «بحب في غرامك» وغيرها من أشهر أغنيات لطيفة، وذلك وسط حضور إعلامي جزائري وعربي ودولي كبير.
وقد أبدت لطيفة سعادتها الشديدة بالغناء في الجزائر، وبهذا الجمهور الذي احتضنها ودعمها في أول لقاء بينهما. وقد أكدت الأوساط الإعلامية الجزائرية أن جمهور لطيفة في الجزائر تفاعل معها لدرجة كبيرة، كما أن حفلات لطيفة في تيمقاد والكازيف كانت من أنجح ليالي هذه المهرجانات. وبعد انتهاء جولتها الجزائرية بنجاح توجهت لطيفة إلى تونس لتبدأ جولة جديدة بين المهرجانات التونسية بدأتها بافتتاح مهرجان النسيج بقصر هلال، وهو الحفل الذي امتلأت فيه مدرجات الملعب البلدي بمحبي لطيفة التي غنت لهم لأول مرة أغنيتها الجديدة «في الكام يوم اللي فاتوا».
وقام رئيس بلدية مدينة قصر هلال بتكريم لطيفة بمنحها درع المدينة، كما منحها مدير مهرجان قصر هلال درع المهرجان التكريمي لإحيائها هذا الحفل الناجح. وتتضمن جولة لطيفة في تونس حفلات في مهرجانات سيدي بوزيد وطبرقة والمنستير، وتختتم هذه الجولة بحفل كبير في مهرجان قرطاج.
الجدير بالذكر أن الفنانة لطيفة تعشقها المهرجانات بصورة خاصة والدليل على ذلك تعاملها مع الكبار عندما اختارها الفنان الكبير منصور الرحباني، أحد أهم أعمدة المسرح الغنائي في لبنان والوطن العربي، لتكون بطلة مسرحيته الجديدة «حكم الرعيان» أمام نخبة من الفنانين اللبنانيين. وغنت فيها لطيفة باللهجة اللبنانية لأول مرة، وعرضت المسرحية بمهرجانات «بيت الدين» وفي مدينة بيروت.
وقد قدمت لطيفة تجربة الأغنية الفرنسية مع شركة يونيفرسال العالمية التي طرحت في الأسواق الفرنسية ألبوماً غنائياً يحتوي على أغنيات لطيفة بالفرنسية والعربية، وحقق الألبوم نجاحات كبيرة بأوروبا والعالم، وتم اختيار أغنية «إنشالله» كأغنية الأسبوع بالتلفزيون الفرنسي. وللطيفة تجربة واحدة مع الأغنية الإنجليزية، حيث قامت بتسجيل أغنية مع الفريق الانجليزي الشهير سكويز، كما أبرمت لطيفة مؤخراً عقداً مع شركة وارنر العالمية يقضي بتوزيع أعمالها بالدول الأوروبية والأميركية، وكان باكورة هذه الأعمال أغنية خلووني من الفولكلور الجزائري
بطاقة
منذ بداية مشوارها الفني، لم تتعامل «لطيفة» إلا مع الكبار الذين وثقوا بمدى موهبتها ومدى التزامها الإنساني والفني، واستمرت على هذا النهج حيث لا تقدم عملاً إلا ويكون بتوقيع واحد من أكبر الأسماء في الوطن العربي والعالم. ومن الشعراء الكبار الذين تعاملت معهم مع: عبد الوهاب محمد، نزار قباني، ومن الملحنين بليغ حمدي، عمار الشريعي، صلاح الشرنوبي، كاظم الساهر وحالياً تحضر لعمل هام من ألحان زياد الرحباني.
وكانت من أوائل الفنانين العرب الذين صوروا أغنياتهم على طريقة السينما كليب وأيضاً بكاميرا المخرج الكبير عاطف سالم. للطيفة تجربة سينمائية واحدة مع المخرج المصري العالمي يوسف شاهين الذي أخرج للطيفة فيلم «سكوت ح نصور» عام 2001م بإنتاج مصري وفرنسي مشترك.
No comments:
Post a Comment