Thursday, October 30, 2008

محمد منير يدعو للتصدي لمعاكسة الفتيات في حفله بالأوبرا




دعا الفنان محمد منير في الحفل الذي أُقيم مساء أمس الأول – الجمعة - بضرورة التوقف عن معاكسة الفتيات، مشيراً أنه في صباه كان الشباب يتدخَّلون بشكل إنساني ورجولي عندما يلمحون شاباً يعاكس فتاة في الشارع.
وطلب من جمهوره أن يوعده باحترام القيم الأخلاقية ومنع المعاكسات، ثم قام بعدها بغناء أغنيته "بلد البنات" تعبيراً عن احترامه للفتيات والمرأة بوجه عام.
وغنَّى منير في الحفل الذي حضره 25 ألف من معجبيه 25 أغنية تعكس مشواره الفني الطويل، حيث كانت البداية بـ"حدوتة مصرية" و"يا عيني على الولد" اللتان قاما بغناهما حداداً على أرواح أهالي منطقة الدويقة الذين خُصّصت إيرادات الحفل بالكامل لصالحهم، ثم كانت المفاجأة بظهور الفنانة التونسية لطيفة التي شاركت منير غناء أغنيتي "تحت الياسمينة" و"المصري".
وأعربت لطيفة عن حزنها لما أصاب أهالي الدويقة، معلنةً عن استعدادها لإحياء مجموعة من الحفلات لصالحهم ابتداءاً من أكتوبر المقبل، واختتم محمد منير حفله الذي استمر للساعات الأولى من صباح اليوم التالي بأغنية "أنا قلبي مساكن شعبية" تعبيراً عن حبه وتقديره لسكان العشوائيات.

Monday, October 27, 2008


وقالت المغنية التونسية لطيفة التي غالبت دموعها "أنا مدينة بالفضل ليوسف شاهين, فقد أيقظ داخلي الفنانة السينمائية، بعد أن كنت مطربة فقط، وفتح لي المجال للتمثيل في فيلمه (سكوت هنصور) الذي غير مسيرتي الفنية، وقد جئت خصيصا إلى أبوظبي لاشارك في تكريم اسمه، وأحضر معرضه".

لطيفة.. كام يوم راحو ( موقع آرام



تتابع الفنانة التونسية لطيفة
رد فعل جمهورها بعد احتفالها بطرح ألبومها الجديد الذي يحمل عنوان'' الكام يوم اللي فاتوا '' وتعود من خلاله لسوق الكاسيت بعد غياب في محاولة لاستعادة جزء من بريقها الذي فقدته خلال الفترة الماضية بعد أن أقتنعت بأن تاريخها في التعاون مع كبار الملحنين والشعراء وحده لا يكفي .وقالت لطيفة أنها حاولت في هذا الألبوم تجريب ألوان غنائية جديدة وأشكال موسيقية حديثة لم تجربها قبل ذلك كما انها تبرهن علي ذلك بتعاونها مع عدد كبير من صناع الألبوم لأول مرة فتقول هذا الألبوم عرفني مبدعين التقيهم لأول مرة مثل الشاعر نادر عبد الله وملحنين مثل محمد يحيي وحمدي صديق وتامر علي وحتي التوزيع فلأول مرة أتعاون مع عصام الشرايطي وثوما وحسن الشافعي.وعن اختيار عنوان الألبوم أكدت انها وقعت في حيرة شديدة بين أكثر من أغنية ولكن عنوان '' الكام يوم اللي فاتوا '' كان له وقعا جديدا علي الآذان وشجعها عدد من أصدقائها علي اختياره ليكون عنوان للألبوم.أما ما أثير حول بوستر الألبوم فتقول إنها مجموعة من المعجبين وبعضم يتواصل معها علي شبكة الإنترنت ومن خلالهم اختارت أكثر الصور التي أعجبتهم لتكون غلافا للألبوم.وعن غياب الرحبانية عن الألبوم توضح لطيفة أنها كانت تنوي أن يتضمن الألبوم أغنيتين للموسيقار زياد رحباني الذي قدمت معه ألبومها السابق '' بنص الجو'' إلا أنها لم تجد الوقت للانتهاءمن الاغنيتين مع انشغال زياد الرحباني وتأثره بالاحداث في بيروت.وأكدت لطيفة أن نجاح ألبوم '' بنص الجو'' أكد لها انها محتاجة دائماً للتجارب الموسيقية الجريئة والمختلفة أما عن مشروعاتها الفنية خارج الغناء فتقول انها تلقت عروضاً لتقديم أكثر من مشروع لأعمال تليفزيونية وأنها اختارت بالفعل نصين لتقديمهما خلال الفترة القادمة ولكنها لا تجد وقتاً لذلك لأن الأعمال التليفزيونية تحتاج لتفرغ كامل.أما عن تجاربها المسرحية فتقول المسرح هو المفضل بالنسبة لي لأنني أشعر بسعادة غامرة عندما أقف علي خشبة المسرح لانه يجمع بين الغناء والتمثيل والتفاعل مع الجمهور.وكشفت لطيفة أنها تلقت صدمة قوية عندما علمت أن الرقابة في مصر ترفض عرض مسرحية '' حكم الرعيان'' رغم انها عرضت في عدة بلدان عربية وقالت لحظة أن سمعت ان المسرحية لن تعرض في مصر قلت انها لو لم تعرض في مصر فكأنها لم تعرض في أي مكان في الوطن العربي ، موضحة أنها تلقت عرضا لمشاركة الفنان محمد صبحي في بطولة مسرحية سيتم تنفيذها قريباً.وعن السينما فتقول : يوسف شاهين كان السبب الحقيقي لابتعادي عن السينما لأنه علمني السينما الحقيقية وقدمني بشكل جعلني أرفض أي شيء أقل منه وله فضل كبير في تحقيق نجاحي في سكوت هنصور .وكشفت لطيفة أنها التقت بيوسف شاهين قبل وفاته بأيام قليلة وتحدثت معه وأوصاها بأن تعود للسينما وأن تقدم عملا سينمائيا غنائيا وأنها ستنفذ وصية يوسف شاهين وستبحث عن فيلم حقيقي تقدمه الفترة القادمة، وهو صاحب أفضال كثيرة عليها.وعبرت عن سعادتها بأن ألبومها طرح وسط منافسة شديدة مع مطربين ومطربات كبار لأن تواجد الألبومات ذات المستوي الفني الراقي يطرد الألبومات الرديئة ويقلل من فرص الدخلاء الذين يعاني منهم الوسط الغنائي.وحول ما تردد أخيراً عن تلقيها بعض التهديدات بالقتل أثناء غنائها في الجزائر، قالت لطيفة: '' هذا كلام فارغ وغير صحيح بالمرة، وأعتقد أن هذا الكلام خرج لأنني أزور الجزائر للمرة الأولى، ولكنني اكتشفت أنها بلد جميل والأجمل هو شعبها الذي استقبلني استقبالاً لم أكن أتوقعه وتجاوب معي ومع أغنياتي بشكل كبير'' .وحول ما تردد أخيراً عن تعاونها مع المغني محمد منير قالت : منير من أكثر الفنانين الذين أحبهم واحترمهم، فهو من القلائل الذين استطاعوا أن يحافظوا على لونهم الغنائي منذ بداية صعودهم وحتى الآن، ومازال محتفظا بقاعدة جماهيرية كبيرة، وبالفعل حدث بيني وبين منير لقاء، وستظهر قريباً جداً نتيجة هذا اللقاء.
( وكالة الصحافة العربية )

لطيفة وثقافة أحلام مستغانمي ( موقع آرام , أبوظبي








رغم الحصار الحديدي الذي عاشته لأكثر من ساعة ونصف بين أكثر من 20 صحفياً بقصر المؤتمرات في أبوظبي، إلا أن إجابات النجمة الجميلة لطيفة أتت لتؤكد أنها تحمل روحاً بداخلها تتطابق مع اسمها.
لطيفة الفنانة التونسية التي اعتادت القفز من فوق حدود الأوطان والانتماء بقلبها وفنها على كل الأوطان العربية، كانت ضيفة المائدة المستديرة التي جمعتها بالنقاد والصحفيين على هامش فعاليات الدورة الثانية لمهرجان الشرق الأوسط السينمائي الدولي، حيث كشفت لطيفة النقاب عن خبايا الأعمال السينمائية والغنائية المستقبلية، التي تعتزم تقديمها كما وجهت الشكر إلى إدارة مهرجان الشرق الأوسط السينمائي الدولي لإتاحته الفرصة أمامها للحضور فيما أسمته "التظاهرة العربية والعالمية" لما اشتملته على لفتات فنية تاريخية قومية وعروبية، التي جعلت من المهرجان شبيهاً بصورة القائد الراحل الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، كونه تميز بين مهرجانات السينما العربية والعالمية بلفتته إلى أفلام فلسطين في الذكرى الستين للتقسيم، ولفتته في تخليد ذكرى المخرج السينمائي المبدع يوسف شاهين، ولفتته في إفساح المجال أمام إبراز صورة الصناعة السينمائية النسوية، من خلال برنامج "المخرجات النساء"، وأخيراً من خلال لفتته في تكريم المخرجة اللبنانية الراحلة رندة الشهال، والتي كان للطيفة تعاون معها في فيديو كليب لإحدى أغنياتها.
جاء ذلك، في حوار الطاولة المستديرة الذي انعقد في فندق قصر الإمارات، مساء الأربعاء 16 أكتوبر/تشرين الأول،
حيث تابعت لطيفة الحديث قائلةً "أنا سعيدة بوجودي في المهرجان كوني لم أضيع وقتاً والتقيت بنجوم السينما العالميين والعرب، وكنا متوحدين في حبنا للسينما والإبداع."
وكشفت الفنانة لطيفة عن أنها تسهر طوال الليل على الهاتف مع الكاتبة أحلام مستغانمي في الإعداد لعمل سينمائي تقوم لطيفة فيه بالتمثيل والسيناريو والقصة من كتابة مستغانمي.
وعن عملها مع المخرج الراحل يوسف شاهين، قالت "فيلمي مع يوسف شاهين (سكوت حنصوّر) دفعني إلى اكتشاف ذاتي وما بداخلي من طاقات فنية. وقال لي يوسف شاهين في آخر لقاء بيننا في عيد ميلاده الأخير، وكانت كلماته وصية بالنسبة لي (يا بت اعملي سينما، إنتِ حتموّتيني)."
وتقول لطيفة "انشغلت بعد فيلم (سكوت حنصوّر) بعمل (حكم الرعيان) مع منصور الرحباني، وبعدها بالعمل مع زياد الرحباني، وأعتبر أننا في الوطن العربي نفتقد فعلاً المسرح الغنائي الهادف، وأنا التي تمنت منذ طفولتها أن تقوم بالتمثيل في المسرح الغنائي، ولم تتح لي الفرصة إلا مع (حكم الرعيان)."
وكشفت لطيفة أنها تستعد للعمل مع الكاتب أحمد صالح، الذي اعتبرته من أهم الكتّاب في السينما العربية، وقالت عنه إنه أخ عزيز وكاتب وأديب كبير، يسعدها أن تعمل معه بعد الانتهاء من العمل مع أحلام مستغانمي.
كما أعلنت عن استعدادها للقيام بجولات في أوروبا والعالم العربي في ألمانيا والكويت وغيرهما، لإحياء حفلاتها الغنائية، وبالنسبة إلى العمل في التمثيل السينمائي بعد تجربتها مع المخرج الكبير يوسف شاهين، وخوفها من المغامرة والتجريب، قالت: "مَن لا يغامر يترك الفن، والفن في رأيي مغامرة وجرأة وتجربة واختيار وثقة، ولأني اشتغلت مع شاهين أغامر."
وأشارت إلى أن الجرأة في الأعمال التي قدّمتها ترجع إلى البيئة التي تربّت فيها في تونس، لأنها بيئة منفتحة على كل الثقافات، وهذا يعود برأيها إلى أن البيئة التونسية تعيش الحرية التي تؤمن بجدية الفن الذي هو رسالة يعطيها الله للفنان.
وبالنسبة إلى تجربتها مع الفنان زياد الرحباني قالت لطيفة إنها قصدت الوضوح في المعاملة والجرأة، وهذا ما حدث معها بالنسبة إلى "يا أبيض يا أسود"، فقد تمسكت بالورق لأنني أردت تمثيل دور غير دور المرأة المحبطة المستسلمة وأردت أن أجسد المرأة القوية التي تُخرج ابنها قوياً لا مهزوزاً ضعيفاً، وكشفت عن أن أمها هي التي ربتها على أن الوطن العربي كله هو بلدها، وقد قصدت إرسال الرسائل الوطنية عبر أغانيها وأعمالها، لأنها ترفض أن تكون مهزومة وقالت "لو آمنت بأني مهزومة فسأكون كافرة، وأنا أشكر الله على كل النعم التي أعطاني إياها، وأتقبل قدري بكل إيجابية، مع أنني لستُ امرأة قوية ولي نقاط ضعفي، ومن نقاط ضعفي أنني أغار على عروبتي وأصرخ وأبكي، وأنهار لما يحدث للبلاد العربية."
وعن الرجل الذي تحلم به لطيفة فهو مؤمن وصادق وليس طاغية بأي حال من الأحوال، وعن السياسة وتورطها فيها، قالت "الماء الذي نشربه يتعلق بالسياسة، والهواء الذي نتنفسه هو سياسة، والخبز الذي نأكله سياسة، والسياسة بالنسبة لي ليست كراسي حكم ووزارات، بل هي العلم لأولادنا، والموقف ضد احتلال بلد بذرائع واهية."
واعتبرت الفنانة لطيفة أن الشعر العربي والقصائد بالنسبة إليها هي روح الغناء، إذ إنها غنّت كثيراً من القصائد الوطنية لأبي القاسم الشابي وغيره من الشعراء القدماء والمعاصرين، كما غنّت القصائد العاطفية الكثيرة، والتي آخرها ما ستقوم بغنائه قريباً من تلحين الفنان كاظم الساهر، ومن كلماتها "إني أحبك كيفما تشاء/ وطني أحبك كما تشاء"، مشيرةً إلى أن قالب القصيد في المجال الفني من أهم القوالب، وأنها تعشق اللغة العربية الفصحى، وأنها ستغني أربع أغنيات جديدة مع محمد حسن.
وعبّرت الفنانة لطيفة عن أسفها من أن العالم العربي لم يتلقف الثروة الأدبية التي مثّلتها أحلام مستغانمي، منذ روايتها الأولى، فهي برأيها كما نزار قباني الشعر ولكن في الرواية، واعتبرت أن المال لا يساوي شيئاً أمام الأدب، والأدب بالنسبة إليها أغنى وأقوى وأبقى، وقالت "أنا فنانة ومعتزة جداً بكوني فنانة في عالم عربي يحترم الفن ويقدّر الفنانة الحقيقية، وأنا أغني بقناعة وأعيش حالات الحزن والفرح، وبالنسبة لي فإن أطول لحظة حزن عشتها كانت يوم وفاة والدي."
وختمت الفنانة لطيفة بالقول "يجب على الفنان أن يصلي لله على نعمة الفن، وأنا فرحة جدا بالعيش في هذا الزمن، وكل الفنانين تعذبوا كما نتعذب، ولما يكون عمل الفنان مع جمهور يثق به ويحبه فإنه ينجح بالتأكيد. وبالنسبة للفن الخليجي فأنا أحبه جداً، ولي عملان سيريان النور قريباً مع ناصر الصالح، كلمات منصور الشابي، وإن شاء الله سنصوّرهما قريباً."
وأشارت إلى أنها كانت فخورة جداً بالغناء مع الموسيقار نصير شمة أغنية "سلام على دار السلام" أمام الجمهور التونسي، قائلةً "ما دفعني للقيام بهذه الخطوة ثقتي بالجمهور التونسي، وهو جمهوري الذي أحب فيه أنه ملتزم بالقضايا العربية الكبرى في فلسطين والعراق، وغنائي مع نصير شمة كان ضمن حملة تبرع لصالح اللاجئين العراقيين في سوريا، وهناك مشروع سيتم في شهر إبريل/نيسان القادم معه في أبو ظبي."



Saturday, October 18, 2008 00:00 GMT

لطيفة ومحمد منير معا في الحفل ( موقع آرام







حقق حفل الفنان محمد منير الذي نظمته دار الأوبرا المصرية علي مسرح الساحة‏400‏ ألف جنيه تم تخصيصها بالكامل لصالح متضرري حادث الدويقة بناء علي تعليمات فاروق حسني وزير الثقافة‏.‏
بدأ الحفل‏11‏ مساء واستمر حتي الساعات الأولي من صباح اليوم التالي وقدم محمد منير‏22‏ أغنية‏..‏ وكانت مفاجأة الحفل عندما صعدت المطربة التونسية لطيفة لتشارك منير في أغنية تحت الياسمينه‏.‏
و صعد د‏.‏ عبد المنعم كامل رئيس الأوبرا علي خشبة المسرح معلنا عن تكريم منير في حفل رأس السنة القادم تقديرا لدورة ومسيرته الفنية ولمواقفه الإنسانية والوطنية‏.‏
كما حرصت فرقة أورنينا السورية للرقص المسرحي علي حضور الحفل عقب انتهائهم من عرض طوق الياسمين علي المسرح الكبير‏.
الاهرام القاهرية

الحومة العربي من لطيفة بالفرنسية ) موقع آرام



الحومة العربي من لطيفة بالفرنسية
من المتوقع ان تطرح الفنانة لطيفة التونسية اغنية " الحومة العربي" باللغة الفرنسية بعد ان ينجز الفنان حاتم بلحاح ترجمتها، والاغنية هي من كلمات الشاعر التونسي حاتم القيزاني والحان هاني دمق وكانت لطيفة صورتها كليبا .
هذا وستعمد لطيفة الى ترويج الاغنية بنسختها الفرنسية في اوروبا من ثم عربيا، من جهة اخرى يتوقع ان تفتتح لطيفة التونسية محطة فضائية في تونس لتشجيع المواهب الفنية التونسية والمغربية .هذا وسينضم الى مؤسسة لطيفة الخيرية والتي تهدف لدعم الخير عربيا اعضاء من نخبة الاسماء العربية والعالمية وكبار الفناننين على ان تعلن الاسماء لاحقا لدعم مشاريع خيرية في الوطن العربي .

لطيفة التونسية وجه تعشقة المهرجانات ( جريدة البيان الاماراتية

لطيفة التونسية وجه تعشقه المهرجانات
بدأت الفنانة التونسية لطيفة سلسلة حفلاتها لهذا الصيف من الجزائر التي تزورها لأول مرة منذ بداية مشوارها الفني، حيث قامت بإحياء حفلين ناجحين بمهرجاني تيمقاد والكازيف وذلك بحضور الآلاف من محبيها بالجزائر الذين استقبلوها بترحاب شديد وشاركوها غناء العديد من أغانيها التي يسمعونها لأول مرة مباشرة منها مثل «ناره»، «إنشالله»، «بحب في غرامك» وغيرها من أشهر أغنيات لطيفة، وذلك وسط حضور إعلامي جزائري وعربي ودولي كبير.

وقد أبدت لطيفة سعادتها الشديدة بالغناء في الجزائر، وبهذا الجمهور الذي احتضنها ودعمها في أول لقاء بينهما. وقد أكدت الأوساط الإعلامية الجزائرية أن جمهور لطيفة في الجزائر تفاعل معها لدرجة كبيرة، كما أن حفلات لطيفة في تيمقاد والكازيف كانت من أنجح ليالي هذه المهرجانات. وبعد انتهاء جولتها الجزائرية بنجاح توجهت لطيفة إلى تونس لتبدأ جولة جديدة بين المهرجانات التونسية بدأتها بافتتاح مهرجان النسيج بقصر هلال، وهو الحفل الذي امتلأت فيه مدرجات الملعب البلدي بمحبي لطيفة التي غنت لهم لأول مرة أغنيتها الجديدة «في الكام يوم اللي فاتوا».
وقام رئيس بلدية مدينة قصر هلال بتكريم لطيفة بمنحها درع المدينة، كما منحها مدير مهرجان قصر هلال درع المهرجان التكريمي لإحيائها هذا الحفل الناجح. وتتضمن جولة لطيفة في تونس حفلات في مهرجانات سيدي بوزيد وطبرقة والمنستير، وتختتم هذه الجولة بحفل كبير في مهرجان قرطاج.
الجدير بالذكر أن الفنانة لطيفة تعشقها المهرجانات بصورة خاصة والدليل على ذلك تعاملها مع الكبار عندما اختارها الفنان الكبير منصور الرحباني، أحد أهم أعمدة المسرح الغنائي في لبنان والوطن العربي، لتكون بطلة مسرحيته الجديدة «حكم الرعيان» أمام نخبة من الفنانين اللبنانيين. وغنت فيها لطيفة باللهجة اللبنانية لأول مرة، وعرضت المسرحية بمهرجانات «بيت الدين» وفي مدينة بيروت.
وقد قدمت لطيفة تجربة الأغنية الفرنسية مع شركة يونيفرسال العالمية التي طرحت في الأسواق الفرنسية ألبوماً غنائياً يحتوي على أغنيات لطيفة بالفرنسية والعربية، وحقق الألبوم نجاحات كبيرة بأوروبا والعالم، وتم اختيار أغنية «إنشالله» كأغنية الأسبوع بالتلفزيون الفرنسي. وللطيفة تجربة واحدة مع الأغنية الإنجليزية، حيث قامت بتسجيل أغنية مع الفريق الانجليزي الشهير سكويز، كما أبرمت لطيفة مؤخراً عقداً مع شركة وارنر العالمية يقضي بتوزيع أعمالها بالدول الأوروبية والأميركية، وكان باكورة هذه الأعمال أغنية خلووني من الفولكلور الجزائري
بطاقة
منذ بداية مشوارها الفني، لم تتعامل «لطيفة» إلا مع الكبار الذين وثقوا بمدى موهبتها ومدى التزامها الإنساني والفني، واستمرت على هذا النهج حيث لا تقدم عملاً إلا ويكون بتوقيع واحد من أكبر الأسماء في الوطن العربي والعالم. ومن الشعراء الكبار الذين تعاملت معهم مع: عبد الوهاب محمد، نزار قباني، ومن الملحنين بليغ حمدي، عمار الشريعي، صلاح الشرنوبي، كاظم الساهر وحالياً تحضر لعمل هام من ألحان زياد الرحباني.
وكانت من أوائل الفنانين العرب الذين صوروا أغنياتهم على طريقة السينما كليب وأيضاً بكاميرا المخرج الكبير عاطف سالم. للطيفة تجربة سينمائية واحدة مع المخرج المصري العالمي يوسف شاهين الذي أخرج للطيفة فيلم «سكوت ح نصور» عام 2001م بإنتاج مصري وفرنسي مشترك.

لطيفة تستعيد في قرطاج .. سلام للعراق وحنين الى تونس ( جريدة البيان الاماراتية






مهرجان لطيفة تستعيد في قرطاج.. سلام للعراق وحنين إلى تونس
مثل عصفورة مغردة تحلق من شجرة إلى شجرة ومن حديقة إلى حديقة، تجوب الفنانة «لطيفة» مسارح الدنيا.. وقد عاودها الحنين إلى أرضها تونس، فجاءت أخيراً إلى مسرح قرطاج حيث أحيت ليلة من ليالي دورته الرابعة والعشرين، وصورت بغنائها ما يشبه معرضاً استعادياً لروائعها القديمة والجديدة.

استقطب حفل «لطيفة» جمهوراً أكبر مما عرفه حفلها في العام الماضي وإن لم يتجاوز السبعة آلاف متفرج. وكعادتها، حرصت لطيفة على أن تكون إطلالتها مختلفة فجعلت منصة ثانية فوقية للباليه الروسي المرافق لها ومنها نزلت إلى خشبة المسرح وهي تغني «بنص الجو» وألحقتها ب«الحومة العربي» التي ألهبت الجماهير بإيقاعها التونسي الشعبي (المزود).وقد أثنت «لطيفة» على الفرقة الموسيقية التونسية المرافقة بقيادة المايسترو سامي بن سعيد وخاطبت الجمهور في مناسبات كثيرة تقول «انتم أغلى ما عندي.. بعد ربي ووطننا تونس ـ وأشارت إلى والدتها ـ وأمي الغالية علي»، ولم تنس أعضاء «لطيفة أون لاين» والفنانين التوانسة الذين حضروا الحفل.
و بدا حرص «لطيفة» واضحا على أن يكون للسهرة إيقاع راقص وصاخب، فغنت «حبيبي ما تروح بعيد» و«يا غدار» و «يا سيدي مسي علينا» و«إن شاء الله» و«من المغرب تقوى ناره» كما غنت جديدها وفاجأها أن يردد معها الجمهور «في كام يوم اللي فاتو» بعد أيام قليلة من نزولها السوق، كما أن التفاعل كان كبيرا وهي تغني «أهيم بتونس الخضراء».
نشيد السلام
قدمت «لطيفة» بمصاحبة عازف العود الفنان العراقي نصير شمة قصيدة بعنوان «نشيد السلام» الذي صفق الجميع له كثيراً وأغنية رومانسية بعنوان «لو سهران حبيبي» أظهرت مناطق حلوة في صوت لطيفة وإن كانت اللوحة الراقصة قد ألهت الجمهور كثيراً عن التمتع بسماعها. وفي تقديمها لشمة أشارت لطيفة إلى أنها فخورة بالتعامل معه ومشاركته حملة عربية لصالح المهاجرين والنازحين العراقيين.
«تعرف تتكلم عربي»
طلبت «لطيفة» من الجمهور الوقوف ترحماً على روح الراحل يوسف شاهين «أستاذها ومعلمها» كما أهدته أغنية «المصري» التي غنتها في فيلمه «سكوت ح نصور»: «تعرف تتكلم عربي وتشم الورد البلدي. و تعيش الحلم المصري تبقى أنت أكيد المصري». وقد رافقتها في الأثناء مقتطفات لكواليس تصوير الفيلم وصور للراحل عبر شاشات عملاقة على جانبي خشبة المسرح.
«لطيفة» لا تخفي سرها
وأعلنت «لطيفة» للجمهور ما لم تعلنه في ندوتها الصحافية وتحدثت عن عمل جديد يحمل إمضاء أحمد كاظم في الكلمات ومروان خوري في الألحان ستصدره قريباً. الأغنية وطنية وهذه كلماتها:
«دعني أحبك كيفما تشاء
كيفما تأمرني حبيبي
صيفا أو ربيعا أو خريفا أو شتاء
وطني أحبك كيفما تشاء».
تونس - «الحواس الخمس»

لطيفة العرفاوي في مهرجان سيدي بوزيد ( مجلة مرآة الوسط



لطيفة العرفاوي في مهرجان سيدي بوزيد
مجلة مرآة الوسط تسند درع الامتياز للفنانة لطيفة العرفاوي


أحيت الفنانة لطيفة العرفاوي سهرة عيد الجمهورية في إطار سهرات مهرجان سيدي بوزيد الصيفي في درته لصائفة 2008، وأمام جمهور غفير العدد بالمسرح الصيفي عبّرت الفنانة لطيفة عن سعادتها بالغناء أمام جمهور سيدي بوزيد لأول مرة، معبرة عن تأثرها بمشاعر الحفاوة والترحاب التي حظيت بها منذ أن حلّت بهذه المدينة المضيافة، كما عبرت عن شكرها للإطارات الجهوية بولاية سيدي بوزيد وفي مقدمتهم والي الجهة السيد محمد فوزي بن عرب.
وعلى امتداد ساعتين غنّت لطيفة العديد من أغانيها التي تجاوب معها الجمهور وكان يردد معها مقاطع كثيرة من هذه الأغاني مثل الحومة العربي، ويا يا غدارة قبل انم تغني لتونس أغنيتها أهيم بتونس لتعيدها مرتين ثم غنت من ألبومها الجديد قبل أن تغني مجموعة من الأغاني التونسية.
تكريم متميز للطيفة
وأثناء السهرة صعد منشط الحفل ليعلن عن مفاجأة لم تنتظرها لطيفة ليدعو الأستاذ محمود الحرشاني مدير مجلة مرآة الوسط للعصود إلى الركح لتستلم الفنانة لطيفة الدرع التذكاري الشرفي لمجلة مرآة الوسط مع شهادة تقدير وبين السيد محمود الحرشاني، أنه تم اختيار
الفنانة لطيفة العرفاوي من قبل أسرة المجلة وقرائها ليتم تكريمها في إطار مشروع هؤلاء أسعدونا الذي أطلقته المجلة لتكريم ثلة من رحال الثقافة والفن والرياضة ممن اسعدوا الجماهير بإضافتهم وعطائهم.
ومرآة الوسط ومعها كل الجمهور الحاضر الليلة في هذه السهرة الممتازة يقدمون إلى الفنانة لطيفة العرفاوي الدرع الممتاز من الدرجة الأولى لمجلة مرآة الوسط اعتزازا بنجاحاتها الفنية في تونس والوطن العربي.
وعبرت الفنانة لطيفة العرفاوي عن تأثرها الكبير بهذه المبادرة التي تصدر عن مجلة مرآة الوسط التي قالت أنها وجه صانع من وجوه تونس العزيزة ولها مكانتها في قلوب آلاف القراء في تونس والخارج ولذلك فهي شديدة الاعتزاز بهذا التكريم الذي قالت أنها تهديه إلى كل من وقف إلى جانبها من مشجعين وصحافيين وفنانين من تونس ومصر والعالم العربي.
وقالت أن درع مرآة الوسط من الدرجة الأولى هو وسام تعتز به وتفاخر وسوف تبقى هذه الزيارة إلى ولاية سيدي بوزيد خالدة في ذاكرتها إلى الأبد.
وتواصلت السهرة بعد ذلك لتغني لطيفة مجموعة من أغانيها ومنها أغنية من المغرب والأغنية التي لحنها لها الرحابنة.
وكانت من حين لآخر تقطع الغناء لتتوجه بالشكر إلى الجمهور الحاضر على تجاوبه معها، قائلة: كم هو رائع هذا الوطن العزيز الذي يجمعنا جميعا تحت مظلة المحبة والسلام والتضامن بقيادة سيادة الرئيس زين العابدين بن علي.
لطيفة ضيفة على إحدى العائلات
وكانت لطيفة قد حلت في المساء بمدينة سيدي بوزيد لتنزل على إحدى العائلات في المدينة، كما قامت بجولة لتتعرف فيها على مدينة سيدي بوزيد وكانت محل حفاوة وترحاب من قبل أبناء الجهة.

Saturday, October 18, 2008

لطيفة: مهرجان الشرق الأوسط يحمل روح زايد



نسمة صادق
كانت المطربة لطيفة التونسية ضيفة المائدة المستديرة التى جمعتها أمس الجمعة بالنقاد والصحفيين على هامش فعاليات الدورة الثانية لمهرجان الشرق الأوسط السينمائى الدولى، حيث كشفت لطيفة النقاب عن خبايا الأعمال السينمائية والغنائية المستقبلية، التى تعتزم تقديمها، كما وجهت الشكر إلى إدارة المهرجان لإتاحته الفرصة أمامها للتواجد فيما أسمته "التظاهرة العربية والعالمية"، والتى جعلت من المهرجان شبيهاً بصورة القائد المغفور له بإذن الله سمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، رحمه الله، كونه تميز بين مهرجانات السينما العربية والعالمية بلفتته إلى أفلام فلسطين فى الذكرى الستين للتقسيم، ولفتته فى تخليد ذكرى المخرج السينمائى المبدع يوسف شاهين، ولفتته فى إفساح المجال أمام إبراز صورة الصناعة السينمائية النسوية، من خلال برنامج "المخرجات النساء"، وأخيراً من خلال لفتته فى تكريم المخرجة اللبنانية الراحلة رندة الشهال، والتى كان للطيفة تعاون معها فى فيديو كليب لإحدى أغنياتها.تابعت لطيفة الحديث قائلةً "أنا سعيدة بتواجدى فى المهرجان كونى لم أضيع وقتاً والتقيت نجوم السينما العالميين والعرب، وكنا متوحدين فى حبنا للسينما والإبداع".وكشفت الفنانة لطيفة عن أنها تسهر طوال الليل على الهاتف مع الكاتبة "أحلام مستغانمي" فى الإعداد لعمل سينمائى تقوم لطيفة فيه بالتمثيل والسيناريو والقصة من كتابة مستغانمى. وعن عملها مع المخرج الراحل يوسف شاهين، قالت: فيلمى مع يوسف شاهين "سكوت حنصور" دفعنى إلى اكتشاف ذاتى وما بداخلى من طاقات فنية، وقد قال لى يوسف شاهين فى آخر لقاء بيننا فى عيد ميلاده الأخير، وكانت كلماته وصية بالنسبة لى "يا بت اعملى سينما، إنتِ حتموتينى".وتقول لطيفة: انشغلت بعد فيلم "سكوت حنصور" بعمل "حكم الرعيان" مع منصور الرحبانى، وبعدها بالعمل مع زياد الرحبانى، وأعتبر أننا فى الوطن العربى نفتقد فعلاً المسرح الغنائى الهادف، وأنا التى تمنت منذ طفولتها أن تقوم بالتمثيل فى المسرح الغنائى، ولم تتح لى الفرصة إلا مع حكم الرعيان لمنصور الرحبانى، وكشفت لطيفة أنها تستعد للعمل مع الكاتب أحمد صالح، الذى اعتبرته من أهم الكتاب فى السينما العربية، وقالت عنه إنه أخ عزيز وكاتب وأديب كبير، يسعدها أن تعمل معه بعد الانتهاء من العمل مع أحلام مستغانمى.وعبرت الفنانة لطيفة عن أسفها من أن العالم العربى لم يتلقف الثروة الأدبية التى مثلتها أحلام مستغانمى، منذ روايتها الأولى. فهى برأيها كما نزار قبانى فى الشعر ولكن فى الرواية. واعتبرت أن المال لا يساوى شيئاً أمام الأدب، والأدب بالنسبة إليها أغنى وأقوى وأبقى.

Friday, October 17, 2008

لطيفة تطلق البومها الجديد "فى الكام يوم اللى فاتوا" ( موقع حريتنا


لطيفة تطلق البومها الجديد "فى الكام يوم اللى فاتوا"
تغطية: هبة الله جمال - محمود ابو بكر


أطلقت المطربة لطيفة شريطها الجديد تحت اسم "في الكام يوم اللي فاتوا" وعن سبب اختيار هذا الاسم صرحت لطيفة بأنها اختارت هذا الاسم لأنه اسم يشد الانتباه، وأضافت لطيفة في المؤتمر الصحفي الذي عقدته أمس الثلاثاء أن الألبوم يحمل روح جديدة و نوعية اغانى لم تغنيها من قبل.

ونفت لطيفة الأنباء التي ترددت حول تهديدها فى حفلة الجزائر

وعن رحيل المخرج العالمي يوسف شاهين ومدى تأثرها به قالت لطيفة أن يوسف شاهين اسم لا ينساه أي عربي مشيرة إلى أنه كان له تأثير كبير عليها موضحة أن ذكرياتها مع المخرج الراحل شاهين تحتاج إلى كتاب للحديث عنها فهو اكتشف فيها- على حد قولها- أشياء لم تكن تعرفها في نفسها.

وأضافت أن يوسف شاهين قيمة فنية لن تموت وستظل روح شاهين تلد أجيالاً تحمل اسمه، وذكرت أنه قبل رحيل شاهين نصحها بأن تقدم عمل سينمائي تعود به إلى شاشات السينما من جديد.

وتعليقاً على ما تردد حول وجود حرب تصريحات بينها و بين الفنانة فلة الجزائرية صرحت لطيفة أنها تحترمها و أنها لم يصدر منها اى تصريحات تخص فلة.

وخلال المؤتمر قالت لطيفة أن هناك مفاجأة سوف يعلن عنها قريباً حيث تقوم حالياً بالتحضير لعمل مشترك مع محمد منير مشيرة أنه سيتم الإعلان عنه قريباً.

وعن سبب عدم التعاون مع زياد رحبانى في هذا الألبوم قالت لطيفة أن الظروف التي مرت بها لبنان هي السبب وراء ذلك إلا أنها سوف تسجل قريبا مع زياد.

ومن المقرر أن تقوم لطيفة بجولة لتسويق الألبوم في الدول العربية إلا أنها ذكرت أنها لم تحدد أي الأغاني التي سيتم تصويرها
.


صـــور من المــؤتـمــر الصحفي

المطربة لطيفة التونسية: احتفالية القدس عاصمة للثقافة العربية دعوة جادة للعمل من اجل المدينة المقدسة ( موقع معآ 05 / 10 / 2008


رام الله- معا- دعت الفنانة لطيفة التونسية، الى وقفة تضامن مع القدس من خلال المشاركة في احتفالات القدس عاصمة للثقافة العربية.وقالت لطيفة خلال برنامج سهرتنا احلى الذي يبث على اثير صوت الشرق 107.7 FM من مدينة رام الله "من باب المسؤولية الكبيرة التي اشعر انني اتحملها لي وقفة جدية ثقافية وانسانية وفنية وقومية لان هذا دور كل انسان وفنان "فما هي قيمة وجودنا دون الاعتراف بوطننا الام القدس فاذا اختيرت عاصمة الثقافة العربية 2009 فهذا شرف لنا ولذلك يجب ان نصرخ وان ننادي بذلك".وطالبت لطيفة بضرورة عقد المهرجانات والندوات لتقديم ما يمكن للقدس.وقدمت لطيفة كلمة بمناسبة اختيار القدس عاصمة للثقافة العربية العام 2009 خاطبت فيها الضمائر العربية الى مصارحة النفس ورفض الاحتلال .وعن دورها الوطني قالت لطيفة انه جزء من ثقافة تربت عليها وانها تملك مؤسسة خيرية يخصص لها نسبة من ريع الانتاج الفني الخاص بها ويتركز عمل المؤسسة على بناء المدارس بالاضافة الى مساعدة المحتاجين .وحول الدافع عن اهتمامها بالغناء الوطني اكدت ان الغناء بالنسبة لها سلاح ثقافي ووسيلة للتغيير والقضاء على الذل والوصول الى التحرير.وكشفت لطيفة في حوارها مع صوت الشرق انها تستعد لتنفيذ عمل سينمائي مميز مع الكاتبة أحلام مستغانمي.وعبرت عن سعادتها ورضاها عن البومها الاخير لما فيه من تنوع وتجديد من الناحية الفنية والادبية كما اشارت الى جولتها الفنية الاخيرة في عدد من البلدان العربية وتحديدًا الجزائر التي كانت الزيارة الاولى بالنسبة لها وزيارتها الى سوريا ومشاركتها في مهرجان الشاعرالعربي الراحل نزار قباني.وعبرت لطيفة عن سعادتها لانها تشارك الفلسطينيين عبر اذاعة فلسطينية من خلال صوت الشرق، متمنية ان تزور فلسطين بعد التحرير وأن تغني اغنية النصر عبر اثيرها.

لطيفة خلال افتتاح مهرجان الشرق الاوسط ( موقع محيط 11 أكتوبر 2008م



لطيفة خلال افتتاح مهرجان الشرق الاوسط
أبو ظبي: تألقت الفنانة لطيفة خلال حضورها حفل إفتتاح مهرجان الشرق الأوسط السينمائي الذي انطلقت فعالياته مساء أمس بإمارة أبوظبي بدولة الإمارات العربية المتحدة، حيث ارتدت فستاناً مميزا قام بتصميمه المصمم العالمي Roberto Cavali.
وأعلنت لطيفة خلال مقابلة تليفزيونية لها أنها جاءت خصيصا لحضور ندوة تكريم المخرج الراحل يوسف شاهين الذي عبرت عن اعتزازها بتجربتها السينمائية معه خلال فيلم "سكوت ح نصور"
ومن المقرر أن تلقي لطيفة خلال فعاليات المهرجان الذي ترأسه الإعلامية الكبيرة نشوى الرويني وتنظمه هيئة أبوظبي للثقافة والتراث، كلمة خلال ندوة التكريم التي تقام مساء اليوم.
كما شهد حفل الافتتاح حضور عدد من النجوم المصريين منهم سميرة أحمد وحسين فهمي وخالد صالح وهالة صدقي ولطيفة ولبلبة وصفية العمري ومن المقرر أن يشاركون أيضاً في افتتاح معرض المخرج العالمي الراحل يوسف شاهين باعتبارهم من نجوم أفلامه مع يسرا وخالد النبوي.

لطيفة: حياتي ابتدت من اللحظة دي ( جريدة الراية القطرية


لطيفة: حياتي ابتدت من اللحظة دي
قالت الفنانة التونسية لطيفة إنها تأثرت كثيراً بأغنيتها أمنلي بيت كلمات وألحان زياد الرحباني من أول مقطع سمعته منها فوافقت عليها فوراً وتحمست لها لدرجة أنها أصرت أن تسجلها أول أغنية في الألبوم وجاءت المخرجة راندا الشهال وهي فرنسية لبنانية لتترجم هذه الكلمات بكليب ممتع ومعبر عن كل كلمة فيها، ولم تستعن فيها إلا ب 7 عازفين إذ تحب من وقت لآخر العودة إلي موسيقانا الشرقية ضاربة المثل بأغنيتها السابقة لما يجيبوا سيرتك .
وأوضحت أنها عندما غنت أغنية حياتي ابتدت من اللحظة دي وفكرت في تصويرها، واتفقت مع المخرج أن يكون المقصود بها في الكليب لأنه كل حياتها، ولكن ولأول مرة تصرح أن هناك شخصاً يستحقها ولكن حتي الآن بنسبة 50 في المئة علي الأقل لأن له دورا فعالا في حياتها وتعتمد عليه كثيراً وهو إنسان صادق ومحب للخير ودائماً ما يشجعها وتحترم ثقافته وتحضره.

لطيفة أكدت أن روحها تتطابق مع اسمها , (ميدل ايست اونلاين 17 أكتوبر 2008م


يا بت اعملي سينما، إنتِ حتموّتيني لطيفة أكدت أن روحها تتطابق مع اسمها
لطيفة: مهرجان الشرق الأوسط السينمائي الدولي يحمل روح الشيخ زايد في توجهه العربي والتاريخي.
ميدل ايست اونلاينأبوظبي ـ رغم الحصار الحديدي الذي عاشته لأكثر من ساعة ونصف بين أكثر من 20 صحفياً بقصر المؤتمرات في أبوظبي، إلا أن إجابات النجمة الجميلة لطيفة أتت لتؤكد أنها تحمل روحاً بداخلها تتطابق مع اسمها.
لطيفة الفنانة التونسية التي اعتادت القفز من فوق حدود الأوطان والانتماء بقلبها وفنها على كل الأوطان العربية، كانت ضيفة المائدة المستديرة التي جمعتها بالنقاد والصحفيين على هامش فعاليات الدورة الثانية لمهرجان الشرق الأوسط السينمائي الدولي، حيث كشفت لطيفة النقاب عن خبايا الأعمال السينمائية والغنائية المستقبلية، التي تعتزم تقديمها كما وجهت الشكر إلى إدارة مهرجان الشرق الأوسط السينمائي الدولي لإتاحته الفرصة أمامها للحضور فيما أسمته "التظاهرة العربية والعالمية" لما اشتملته على لفتات فنية تاريخية قومية وعروبية، التي جعلت من المهرجان شبيهاً بصورة القائد الراحل الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، كونه تميز بين مهرجانات السينما العربية والعالمية بلفتته إلى أفلام فلسطين في الذكرى الستين للتقسيم، ولفتته في تخليد ذكرى المخرج السينمائي المبدع يوسف شاهين، ولفتته في إفساح المجال أمام إبراز صورة الصناعة السينمائية النسوية، من خلال برنامج "المخرجات النساء"، وأخيراً من خلال لفتته في تكريم المخرجة اللبنانية الراحلة رندة الشهال، والتي كان للطيفة تعاون معها في فيديو كليب لإحدى أغنياتها.
جاء ذلك، في حوار الطاولة المستديرة الذي انعقد في فندق قصر الإمارات، مساء الأربعاء 16 أكتوبر/تشرين الأول، حيث تابعت لطيفة الحديث قائلةً "أنا سعيدة بوجودي في المهرجان كوني لم أضيع وقتاً والتقيت بنجوم السينما العالميين والعرب، وكنا متوحدين في حبنا للسينما والإبداع."
وكشفت الفنانة لطيفة عن أنها تسهر طوال الليل على الهاتف مع الكاتبة أحلام مستغانمي في الإعداد لعمل سينمائي تقوم لطيفة فيه بالتمثيل والسيناريو والقصة من كتابة مستغانمي.
وعن عملها مع المخرج الراحل يوسف شاهين، قالت "فيلمي مع يوسف شاهين (سكوت حنصوّر) دفعني إلى اكتشاف ذاتي وما بداخلي من طاقات فنية. وقال لي يوسف شاهين في آخر لقاء بيننا في عيد ميلاده الأخير، وكانت كلماته وصية بالنسبة لي (يا بت اعملي سينما، إنتِ حتموّتيني)."
وتقول لطيفة "انشغلت بعد فيلم (سكوت حنصوّر) بعمل (حكم الرعيان) مع منصور الرحباني، وبعدها بالعمل مع زياد الرحباني، وأعتبر أننا في الوطن العربي نفتقد فعلاً المسرح الغنائي الهادف، وأنا التي تمنت منذ طفولتها أن تقوم بالتمثيل في المسرح الغنائي، ولم تتح لي الفرصة إلا مع (حكم الرعيان)."
وكشفت لطيفة أنها تستعد للعمل مع الكاتب أحمد صالح، الذي اعتبرته من أهم الكتّاب في السينما العربية، وقالت عنه إنه أخ عزيز وكاتب وأديب كبير، يسعدها أن تعمل معه بعد الانتهاء من العمل مع أحلام مستغانمي.
كما أعلنت عن استعدادها للقيام بجولات في أوروبا والعالم العربي في ألمانيا والكويت وغيرهما، لإحياء حفلاتها الغنائية، وبالنسبة إلى العمل في التمثيل السينمائي بعد تجربتها مع المخرج الكبير يوسف شاهين، وخوفها من المغامرة والتجريب، قالت: "مَن لا يغامر يترك الفن، والفن في رأيي مغامرة وجرأة وتجربة واختيار وثقة، ولأني اشتغلت مع شاهين أغامر."
وأشارت إلى أن الجرأة في الأعمال التي قدّمتها ترجع إلى البيئة التي تربّت فيها في تونس، لأنها بيئة منفتحة على كل الثقافات، وهذا يعود برأيها إلى أن البيئة التونسية تعيش الحرية التي تؤمن بجدية الفن الذي هو رسالة يعطيها الله للفنان.
وبالنسبة إلى تجربتها مع الفنان زياد الرحباني قالت لطيفة إنها قصدت الوضوح في المعاملة والجرأة، وهذا ما حدث معها بالنسبة إلى "يا أبيض يا أسود"، فقد تمسكت بالورق لأنني أردت تمثيل دور غير دور المرأة المحبطة المستسلمة وأردت أن أجسد المرأة القوية التي تُخرج ابنها قوياً لا مهزوزاً ضعيفاً، وكشفت عن أن أمها هي التي ربتها على أن الوطن العربي كله هو بلدها، وقد قصدت إرسال الرسائل الوطنية عبر أغانيها وأعمالها، لأنها ترفض أن تكون مهزومة وقالت "لو آمنت بأني مهزومة فسأكون كافرة، وأنا أشكر الله على كل النعم التي أعطاني إياها، وأتقبل قدري بكل إيجابية، مع أنني لستُ امرأة قوية ولي نقاط ضعفي، ومن نقاط ضعفي أنني أغار على عروبتي وأصرخ وأبكي، وأنهار لما يحدث للبلاد العربية."
وعن الرجل الذي تحلم به لطيفة فهو مؤمن وصادق وليس طاغية بأي حال من الأحوال، وعن السياسة وتورطها فيها، قالت "الماء الذي نشربه يتعلق بالسياسة، والهواء الذي نتنفسه هو سياسة، والخبز الذي نأكله سياسة، والسياسة بالنسبة لي ليست كراسي حكم ووزارات، بل هي العلم لأولادنا، والموقف ضد احتلال بلد بذرائع واهية."
واعتبرت الفنانة لطيفة أن الشعر العربي والقصائد بالنسبة إليها هي روح الغناء، إذ إنها غنّت كثيراً من القصائد الوطنية لأبي القاسم الشابي وغيره من الشعراء القدماء والمعاصرين، كما غنّت القصائد العاطفية الكثيرة، والتي آخرها ما ستقوم بغنائه قريباً من تلحين الفنان كاظم الساهر، ومن كلماتها "إني أحبك كيفما تشاء/ وطني أحبك كما تشاء"، مشيرةً إلى أن قالب القصيد في المجال الفني من أهم القوالب، وأنها تعشق اللغة العربية الفصحى، وأنها ستغني أربع أغنيات جديدة مع محمد حسن.
وعبّرت الفنانة لطيفة عن أسفها من أن العالم العربي لم يتلقف الثروة الأدبية التي مثّلتها أحلام مستغانمي، منذ روايتها الأولى، فهي برأيها كما نزار قباني الشعر ولكن في الرواية، واعتبرت أن المال لا يساوي شيئاً أمام الأدب، والأدب بالنسبة إليها أغنى وأقوى وأبقى، وقالت "أنا فنانة ومعتزة جداً بكوني فنانة في عالم عربي يحترم الفن ويقدّر الفنانة الحقيقية، وأنا أغني بقناعة وأعيش حالات الحزن والفرح، وبالنسبة لي فإن أطول لحظة حزن عشتها كانت يوم وفاة والدي."
وختمت الفنانة لطيفة بالقول "يجب على الفنان أن يصلي لله على نعمة الفن، وأنا فرحة جدا بالعيش في هذا الزمن، وكل الفنانين تعذبوا كما نتعذب، ولما يكون عمل الفنان مع جمهور يثق به ويحبه فإنه ينجح بالتأكيد. وبالنسبة للفن الخليجي فأنا أحبه جداً، ولي عملان سيريان النور قريباً مع ناصر الصالح، كلمات منصور الشابي، وإن شاء الله سنصوّرهما قريباً."
وأشارت إلى أنها كانت فخورة جداً بالغناء مع الموسيقار نصير شمة أغنية "سلام على دار السلام" أمام الجمهور التونسي، قائلةً "ما دفعني للقيام بهذه الخطوة ثقتي بالجمهور التونسي، وهو جمهوري الذي أحب فيه أنه ملتزم بالقضايا العربية الكبرى في فلسطين والعراق، وغنائي مع نصير شمة كان ضمن حملة تبرع لصالح اللاجئين العراقيين في سوريا، وهناك مشروع سيتم في شهر إبريل/نيسان القادم معه في أبو ظبي."